استعصاء نظام بشار الأسد على أي حل أو إصلاح، وزيادة الكلفة التي دفعها مؤيدو النظام والشريحة الصامتة عنده، دفع آخر الناس المؤمنة فيه للكفر به والردة عن معسكره،
يعيش اللبنانيون، هذه الأيام، بمختلف انتماءاتهم السياسيّة حراكاً سياسيّاً واسعاً لإجراء الانتخابات النيابية داخل لبنان وخارجه، خلال الفترة ما بين 9 و15من الشهر الجاري.