بدا التناقض واضحاً في الرواية الرسمية الإيرانية، التي تم تقديمها من أجل تبرير الهجمات الصاروخية التي نفذها الجيش الإيراني في 15 كانون الثاني/ يناير الجاري بشكل
أعلنت "هيئة تحرير الشام" استهداف مواقع لقوات النظام السوري وميليشيات إيران في أرياف إدلب وحماة وحلب، ردّاً على قصف النظام لمدينة إدلب وريفها، والذي أوقع ضحايا..