تشير المعطيات والوقائع التي أظهرتها المسألة السورية منذ العام 2011 لتحولات متعددة في مساراتها، درست في الكثير من الأبحاث والدراسات السابقة ولم تحسم نتائجها كليًا بعد
تدخل الثورة السورية عامها الثالث عشر، وما زالت مستمرة بإصرار الشعب السوري على العطاء والتضحية حتى تحقيق تطلعاته للحرية والكرامة الإنسانية والعدالة والديمقراطية