مع انهيار النظام السوري وهروب بشار الأسد إلى روسيا، بدأت حملة عالمية للبحث عن مليارات الدولارات من الأموال والأصول التي خبأتها العائلة على مدار نصف قرن من الحكم
سلطت صحيفة إيرانية معروفة بتوجهاتها الإصلاحية، الضوء على الصراع والتنافس الداخلي المتصاعد بين التيارات الاقتصادية الحاكمة في سوريا والمرتبطة بالنظام في دمشق..
غالباً ما يقدم النظام نفسه على أنه حام للأقليات في سوريا، والشبل تنتمي إلى عائلة درزية مرموقة، ولكن تأييدها العلني لقمع الأسد الوحشي قبل أكثر من عقد من الزمان ج