إثر زلزال تركيا وسوريا حضرت البادية مرتين، الأولى في حالة اجتماعية بدوية تجسد فيها أخلاق أهلها النشامى، هذه الحالة تسمى بالفزعة، والثانية بعودة الخيم للظهور خارج المخيمات
لا تزال مواكب تشييع قتلى قوات النظام تتوافد إلى الساحل السوري رغم هدوء الجبهات خلال الأشهر الأخيرة، وكان لافتاً ازدياد حصيلة القتلى لا سيما في صفوف الضباط الذين سقطوا في جبهات مختلفة أبرزها البادية السورية.
أخلت ميليشيا الحرس الثوري الإيراني معسكر التليلة الواقع شرقي تدمر 25 كم ونقلت كامل العناصر والعتاد والتجهيزات إلى معسكر جديد متاخم لمستودعات مهين العسكرية شرقي حمص، حيث تسلمت القوات الروسية المعسكر.