قال رئيس مجلس الأعيان الأردني، فيصل الفايز، إن "سوريا اليوم أصبحت مركزاً للصراع بين الدول الكبرى ودول إقليمية، وبتنا نشهد عودة لقوى الإرهاب والتطرف في سوريا".
كل مؤشرات التصعيد التي تعيشها منطقة الشرق الأوسط، تأتي في سياق تحسين الشروط السياسية والتفاوضية. على الرغم من الإيحاء بأن المنطقة تقف على شفير حرب كبرى، سواء بين إسرائيل وإيران أو بين إسرائيل..
نشر مركز "جسور للدراسات" تقريراً تحدث فيه عن خيارات الأردن لمواجهة التهديدات الأمنية على حدوده مع سوريا، خاصة مع تراجع الدور الروسي جنوبي سوريا، منذ شباط الماضي.