تمكن اللاجئ السوري في تركيا محمود كاظمي، من لم شمله مع طفليه اللذين تركتهما زوجته بعد مغادرتها الأراضي التركية إلى هولندا. وذلك بعد 7 أشهر من الجهد المتواصل ومساعدة الشرطة التركية.
تمكنت عائلة سورية من لمّ شملها مجدداً بعد نحو سنة من الفراق، إذ اضطرت الأم إلى دخول تركيا مع طفلتها بهدف معالجتها من مرض السرطان، لتبقيا بعيدتين لمدة عام تقريباً عن بقية أفراد العائلة في الداخل السوري.
موقف إنساني لافت لعائلة كندية تجاه أسرة سورية، جيرمي كامبل شاب كندي توفي في اليابان، فجمع أصدقاء العائلة مبلغ 23 ألف دولار للمساعدة في نقل جثمانه إلى كندا.
منحت السلطات الكندية التراخيص اللازمة للعائلة اللاجئة السورية التي فقدت أطفالها السبعة في حريق التهم منزلهم شباط الماضي، وذلك ليكونوا بجوارها ومساندتها.