يروي بندر المحمد قصة خروجه المحفوفة بالمخاطر من سوريا قبل أن يواجه الخطر الأكبر وهو ركوب البحر بقارب متهالك، احترق القارب قبل بلوغ شاطئ الأمان ، لكنه لم يفقد الأمل بالنجاة، واليوم مع إيمانه بالأمل والعمل أصبح مدرساً للغة الألمانية في بلد اللجوء.
رصدت دراسة جديدة نشرتها جامعة "ستوكهولم" السويدية، تأثير اللجوء السوري على دول شمال أوروبا في النمو السكاني والديموغرافيا الوطنية، عبر طرح سيناريوهات افتراضية حول التطور الديموغرافي في السويد والنرويج، دون الهجرة الكبيرة التي أعقبت الأزمة السورية.