على مدار سنوات عديدة، وضعت روسيا نفسها في موضع من يقوم بمهمة مشتركة مع إيران هدفها دحر الولايات المتحدة من سوريا، ومن كامل الشرق الأوسط، إلا أن الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا وما أعقبه من تحالف واصطفاف مع طهران خلف أثراً معاكساً.
دعا الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة، إلى محاسبة النظام السوري الذي ارتكب العديد من المجازر، واستخدم جميع أنواع الأسلحة في قتل الشعب السوري، بما في ذلك السلام الكيماوي، وذلك انتصاراً للعدالة وإنهاءً لمأساة السوريين.