يبحث السوريون عن أي وسيلة لتحقيق مكسب مادي يعيلهم في ظل الأوضاع الاقتصادية المتردية والتضخم الحاصل بالأسعار، حتى وصل الأمر ببعض الفتيات إلى عرض شعرهن للبيع على الإنترنت.
أعلنت جمعية المزينين أنها رفعت كتاباً لمديرية التموين التابعة للنظام، لتعديل تسعيرة الحلاقين "بناءً على الواقع الاقتصادي الحالي نتيجة ارتفاع أسعار المواد والمستلزمات إلى الضعف".
أطلق مصففو الشعر في مدينة موريتسيين حملة سميت "سامي يجب أن يبقى - (Sami Soll Bleiben )" لمنع ترحيل مصفف الشعر اللاجئ السوري سامي العوض من ألمانيا إلى اليونان.