تشهد الأزمة السورية حالة انغلاق مأساوي، تجعل الأزمة في انحدار مستمر، وبينما نجد العالم منشغلا بأزماته، التي تتجاوز حدود القارات كأزمة فيروس كورونا الذي حبس المليارات في
لم يكن تأثير الحرب في سوريا فقط على الجوانب الإنسانية والاقتصادية، بل طالت التعليم، والتي ركز النظام السوري على استهداف المنشآت التعليمية والخدمية في محافظة إدلب، مما تسبب بتدمير المئات من المدارس وأخرجها عن الخدمة، فضلاً عن حركات النزوح والتهجير الت
نجحت مبادرة أهلية في تحويل "حديقة البرج" وسط مدينة إدلب إلى مقصد للأهالي بعد أن كانت مكباً للقمامة ومرتعاً للحيوانات الداشرة، ما انعكس بشكل ملحوظ على الحركة الاقتصادية في إحدى أكبر أسواق الشمال السوري.