أفادت مصادر محلية لـ موقع تلفزيون سوريا بأنّ الأهالي في ريف درعا الغربي يعيشون حالةً مِن الترقّب والحذر بعد استقدام قوات نظام الأسد تعزيزات عسكرية كبيرة إلى المنطقة.
فجّر مسلحون، مساء الأربعاء، منزل محمد قاسم الصبيحي (أبو طارق)، الذي نفذ مع مجموعة مسلحة كمين قتل خلاله العشرات من قوات النظام وفصائل التسويات وآخرين من الفرقة الرابعة في بلدة المزيريب بدرعا.
أمين فرع "حزب البعث" التابع لـ نظام الأسد في القنيطرة خالد أباظة يدعو إلى إعادة النظر في "التسويات" التي جرت بين "النظام" وفصائل الجنوب السوري برعاية روسيّة، منتصف تموز 2018.