شهد شهر حزيران 2022 استمراراً في عمليات الاغتيال والاعتقال في محافظة درعا ضمن فوضى أمنيّة ازدادت وتيرتها منذ عقد اتفاقية التسوية في تموز 2018 بين النظام السوري وفصائل المعارضة برعاية روسيّة.
أصدر "مركز جسور للدراسات" دراسة تحليلية حول ملف "التسويات" الذي استخدمه نظام الأسد وحلفاؤه كأداة رئيسة في التعامل مع أبناء المدن الثائرة ضده، حيث تم توقيع أكثر من 60 تسوية محلية في أكثر من 25 منطقة، بين عامي 2013 و2021.