تحاول إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وبعض من شركائها من دول الشرق الأوسط الانتهاء بسرعة من خطة مفصلة وشاملة للسلام في الشرق الأوسط بين إسرائيل والفلسطينيين.
مطلع التسعينيات، كان الشغل الشاغل لحافظ الأسد أمرين، يحتلان رأس أولوياته السياسية، الأول التخطيط لتوريث ابنه باسل الذي توفي بحادث سير "غامض" في عام 1994، والثاني مباحثات "السلام مع إسرائيل".
تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع قناة " CNN" الأميركية، اليوم الثلاثاء، أن لديه نهجاً جديداً للسلام مع الفلسطينيين، عبر الالتفاف حولهم لأنهم يرفضون "وجود إسرائيل"، وبالنسبة لأوكرانيا أبدى استعداده للعب الدور الوسيط.
صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، فجر اليوم السبت، لصالح قرار طلب رأي استشاري من محكمة العدل الدولية بشأن التبعات القانونية للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وذلك بعد يوم من تشكيل حكومة نتنياهو التي تضم وزراء من أبناء المستوطنات.