نَقرأ في كتاب (الأسد أو نحرق البلد) للصحفي سام داغر العديد من "الحكايات" و"الشهادات" التي جمعها واقتبسها داغر على لسان أشخاص مختلفين سواء كانوا من دائرة الأسد الصغيرة أو من معارضيه الذين ينتمون للشعب، إذ نقرأ أحياناً جملاً وكلمات نُطقت في أعلى الهرم.