من أبرز طقوس قوات الأسد التي اعتادت ممارستها بمجرد دخولها وسيطرتها على مدن ثائرة كانت تتبع لقوات المعارضة؛ تتجلى في تحطيم شواهد القبور ونبشها والعبث بحرمتها.
ساهم نظام الأسد بالقضاء على صناعة الموبيليا في سوريا عبر سلسلة من إجراءات التضييق على العاملين فيها، وذلك ليس نتاج الحرب التي خاضها ضد الشعب السوري فحسب، بل سبقها بسنوات، عندما سمح بمنافسة للمنتجات التركية بمنافسة المنتج المحلي.