hms.jpg
بعد تدميره الأحياء القديمة التي شهدت مظاهرات في حمص مع بدايات الثورة، يواصل نظام الأسد إزالة أو تغيير الطابع العمراني للأبنية الأثرية في المناطق التي ارتبطت بالمظاهرات، ولا سيما تلك المتاخمة لساحة الساعة الجديدة التي شهدت أضخم اعتصام في نيسان..
28-كانون الأول-2020