خرجت أكبر محطتين نفطيتين عن الخدمة في محافظة الحسكة من جراء سلسة غارات تركية استهدفت محطات نفط ومواقع عسكرية ومنشآت صناعية ومعامل في مناطق سيطرة قوات سوريا الدي
يختلف النظام السوري و"الإدارة الذاتية" في القامشلي فتتداعى حلب والحسكة، فتنتشر فيها الحواجز العسكرية ويضيّق على الحركة ويطلق الطرفان اتهامات تحمّل كل منهما مسؤولية الخلاف، ثم يخرج ألدار خليل المسؤول بالإدارة والعضو المقرّب من "حزب العمال الكردستاني.
دشّنت القوات الأميركية المتمركزة في مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) شمال شرقي سوريا، مصفاة نفط في حقل رميلان النفطي بريف الحسكة، من أجل استخداماتها العسكرية..