كنت أرتب كتب دار الشروق، وأسرق النظر للعناوين التي تؤرخ لمصر وللسير الذاتية التي أصدرتها الدار مثل مذكرات نوبار باشا، ورحلة المسيري الفكرية، ورحيق عمْر جلال أمين، وحياة والده أحمد أمين
كان الأقوياء والطغاة يكتبون التاريخ كما يناسب هواهم، من خلال شرائهم ضمائر بعض الكتبة وبعض شعراء عصرهم المنافقين، غير أن الحال تغيّر بعد انتشار وسائل التواصل الحديثة.
تعامل نظام المصري مع وفاة الرئيس الأسبق حسني مبارك، باهتمام كبير وأقام جنازة عسكرية له بعد نعيه رسمياً، لكن كيف كان تعامله مع وفاة الرئيس الراحل محمد مرسي؟