كنا قد ذكرنا في تقريرنا السابق عن الماسيان وعن علاقته مع نظام الأسد، وحبه وولائه لبشار الأسد، وقمنا بإيضاح طبيعة عمل الماسيان في ألمانيا والدور الذي يلعبه ضد اللاجئين من خلال حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني
بينما كان يهمّ بالدخول إلى الكنيس في مدينة هامبورغ، تعرّض طالب يهودي لهجوم بفأس يحمله شاب ألماني يوم الأحد في الرابع من أكتوبر عام 2020، وتبيّن لاحقاً أنّ للهجوم خلفيات يمينية متطرّفة. وكتبت صحيفة دير شبيغل "الألمانية أن منفذ الهجوم،
صوت المؤتمر العام لحزب اليسار المعارض في ألمانيا، بأغلبية كبيرة، مقترح تقدمت به هيئته التنفيذية، حول سياسة اللجوء في البلاد، يطالب الحكومة بفتح الحدود أمام اللاجئين.