وصف قائد حركة "نور الدين الزنكي" العاملة بريف حلب، أحمد رزق، العلاقة مع "هيئة تحرير الشام" بـ "المتينة"، بالرغم من أن الهيئة طردت "الزنكي" من مناطق سيطرتها في ريف حلب الغربي خلال عامي 2018 و2019 واستولت على غالبية سلاحها.
خلال العامين الماضيين، سادت أخبار الاندماجات بين الفصائل العسكرية في شمالي سوريا، والانشقاقات الداخلية فيما بينها، وتشكيل غرف عمليات، وقوىً، تارة "موحدة"، وتارة "مشتركة"، لتطغى الفوضى الفصائلية بشكل واضح على المشهد خلال هذه المدة
أعلنت ثلاثة فصائل عسكرية متحالفة مع "هيئة تحرير الشام" شمالي حلب اندماجها في ما أطلقت عليه "تجمع الشهباء"، مؤكدة على أنها تسعى إلى "رص صفوفها العسكرية وتنظيمها".