انخفض منسوب المياه في نهر الفرات ضمن الأراضي السورية بشكل كبير خلال الفترة الماضية، حتى وصل إلى مستوى باتت فيه عمليات توليد الطاقة أمراً شبه مستحيل، كما هو الحال في سد تشرين بريف حلب.
لطالما أنعشت مياه الفرات بستان الزيتون الذي يملكه خالد الخميس في شمال سوريا، لكن منذ بداية العام انخفض تدفق النهر وجفت مياهه على مساحة واسعة، فيبست أشجاره وبات من الصعب عليه حتى تأمين مياه الشرب لعائلته.