حذّرت منظمة "أطباء بلا حدود" من أن التصعيد العسكري شمال غربي سوريا "يفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل"، مشيرة إلى "عرقلة تقديم المساعدات بسبب الأعمال العدائية".
قالت وزارة الخارجية الروسية إن اجتماع أستانا بشأن سوريا سيناقش الوضع على الأرض وتحسين الوضع الإنساني، بما في ذلك "تمويل مشاريع الإنعاش المبكر للبنية التحتية الاجتماعية والاقتصادية".
حمّل "الائتلاف الوطني السوري" المعارض المجتمع الدولي مسؤولية استمرار تدهور الوضع الإنساني في سوريا، مشيراً إلى أنه "يمنح نظام الأسد الشرعية في المحافل الدولية".
دعت منظمة "أطباء بلا حدود" مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى تجديد القرار (رقم 2585) الذي يقضي بعبور المساعدات عبر الحدود إلى شمال غربي سوريا والذي تنتهي صلاحيته في العاشر من تموز الجاري.