تعرض موقع الشبكة السورية لحقوق الإنسان، الإثنين، إلى هجمات إلكترونية عنيفة تهدف إلى عرقلة تصفحه، تمهيداً إلى إيقافه نهائياً، واستمرت أزيد من ثلاث ساعات متواصلة.
زعم النظام السوري أن كثيرا من الروابط الإلكترونية المنتشرة بعد الزلزال عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تعرض مساعدات إغاثية على المتضررين، هي روابط احتيالية تنتحل صفة حكومته، هدفها "زعزعة ثقة المواطن بالحكومة".
كشفت سجلات إنترنت، فحصتها وكالة "رويترز"، أن فريقاً من القراصنة الروس، يُعرف باسم "كولد ريفر"، استهدف ثلاثة مختبرات للأبحاث النووية في الولايات المتحدة الأميركية الصيف الماضي.
بما أن الحرب الباردة الجديدة أخذت تسخن، لذا يتعين على القادة أن يفكروا بسياج حاجز، أي باتخاذ إجراءات للسلامة تضمن عدم تصعيد النزاع لدرجة المواجهة المباشرة بين روسيا وحلف شمال الأطلسي.