thumbs_b_c_06aa1eb09463b4d2c24ebaaa0e6185af.jpg
حين تهجّرت من حلب، لم تحمل إلا متاعاً قليلاً، لكن حملت مشروعاً كبيراً في وجدانها، واستمرت فيه حتى وفاتها، وها هي ذا اليوم بعد الرحيل تقطف ثمار مشروع نضج، وتنحب على من حولها أن يستمر ليكون جائزتها الأبدية.
18-أيلول-2021