قالت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيّي سوريا" إن النظام السوري فرض على الجهات والفصائل الفلسطينية الحصول على "موافقات أمنية" لتنظيم الفعاليات والوقفات التضامنية مع قطاع غزة، تحت ذريعة "الحماية من الإرهاب والعصابات المسلحة، والحفاظ على الأمن والأمان".
لطالما كانت المخيمات الفلسطينية في لبنان خاصرة ضعيفة للتأثيرات الأمنية والعسكرية الداخلية والخارجية نظرا لأوضاع المخيمات الاقتصادية والاجتماعية الصعبة وانتشار الجريمة والمجموعات المسلحة داخلها
دعا المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، فيليب لازاريني، إلى "تمويل مستدام يمكن التنبؤ به"، محذراً من "الخطر الحقيقي والأثر المحتمل لتعليق الخدمات على لاجئي فلسطين".