أعلنت مديرية توثيق الانتهاكات وحقوق الإنسان في الحكومة السورية المؤقتة عن إحداث المكتب الوطني للمعتقلين والمختفين قسراً، بهدف توفير التنسيق والتوجيه اللازمين
منذ بداية شهر حزيران الماضي، وإلى عدة أيام خلت جرت أحداث تتعلق بالشأن السوري العام (مؤتمر مدنية، باريس، مسودة مشروع قرار أممي بشأن المغيبين قسرياً، تفاهمات سياسية بين هيئة التنسيق وقوات سوريا الديمقراطية)
رفض لبنان دعم قرار أممي لإنشاء مؤسسة معنية بكشف مصير المفقودين في سوريا، الأسبوع الماضي، في الوقت الذي لا يزال اللبنانيون يعانون فيه من ملف مفقودي الحرب الأهلية اللبنانية في زمن هيمنة نظام الأسد الأب على لادهم.