طالبت وزارة الخارجية التركية بمعاقبة جميع المسؤولين عن الهجوم الكيميائي الذي شنته قوات نظام الأسد على مدينة سراقب، شمال غربي سوريا عام 2018، مشددةً على أن "هذا الحدث يمثل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي".
بعد عام وأكثر من سيطرة قوات النظام على مناطق ريف حماة الشمالي وريفي إدلب الجنوبي والشرقي، ومن بينها مدن خان شيخون ومعرة النعمان وسراقب؛ منع النظام المدنيين القاطنين في مناطق سيطرته في مدن حماة وحلب، من العودة إلى منازلهم.