شهد فرع مكتبة "الشبكة العربية للأبحاث والنشر" في إسطنبول حالة إغلاق استمرت لأكثر من شهر ونصف الشهر، كثرت خلالها التساؤلات والاستفسارات حول أسباب ودوافع إغلاق المكتبة العربية التي تعدّ الأكبر حجماً والأكثر عدداً وتنوعاً في عناوين الكتب العربية
طلبت من طلابي الجامعيين (الأتراك) الذين يتعلَّمون اللغة العربية أن يكتبوا موضوعاً عن كتاب قرؤوه في الماضي وأحدث تأثيراً في نفوسهم. وبالفعل كتب الطلاب موضوعاتهم عن كتب مختلفة، بحسب توجهاتهم واهتماماتهم
تُصدر صحيفة نيويورك تايمز الأميركية كل عام، قائمة لأكثر الكتب مبيعًا. وكذلك تنشر الـ بي بي سي قائمةً بأفضل الكتب للعام وفق معايير يحدّدها فريق التحرير. ولا تختصّ هاتان الجهتان بإصدار مثل هذه القوائم فحسب، بل وتصدر قوائم مشابهة عن الكثير من المؤسسات
في المؤسسات التعليمية التابعة لحكومات وأنظمة المجتمعات العربية عموماً، كما هي الحال عند بقية المجتمعات الأخرى بالطبع؛ أولت مادة التاريخ اهتمامها الرئيس بمواضيع تشتمل على المعارك والحروب وأسبابها المباشرة وغير المباشرة