شهدت خطوط التماس بين قوات المعارضة والنظام السوري، في شمال غربي سوريا، تصعيداً ومواجهات بريّة مباشرة، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى من الجانبين، بالتزامن مع استمرا
"كنّا ننتظر خلف ذلك الباب الذي لم نعد نميّز بين كونه باباً أم جداراً محكماً لا يُفتح.. منّا من أمضى سنوات وآخرون أمضوا شهوراً أو أسابيع حتى اللّحظة"، لسان حال أحد النّاجين.