قتل عدد مِن مقاتلي الجبهة الوطنية للتحرير التابعة للجيش الوطني السوري برصاص مجموعةٍ مِن القوات الروسيّة الخاصّة تسلّلت إلى مواقع الفصائل في ريف حماة الغربي.
ما يزال شبح الموت بأنواعهِ يُخيّم على مدينة الباب شرقي حلب - إحدى أكبر مدن الشمال السوري "المُحرّر" - التي دخلت في قبضة الفصائل العسكرية والجيش التركي بعملية "درع الفرات" قبل سنوات، ومنذ ذلك الوقت والموت ما يزال يتفنّن في اختيار العديد مِن الطرق..