دعا مدير زراعة حماة أشرف باكير، مزارعي الفستق الحلبي إلى جمع حشرات "الكابنودس" وتسليمها للمديرية، ليتم صرف تعويض مالي تشجيعي، وذلك في سياق حماية محصول الفستق هذ
توسعت زراعة الفستق الحلبي في أرياف حلب الشمالية والشرقية، خلال السنوات الماضية، وأصبحت بديلاً لدى العديد من المزراعين عن مواسمهم التقليدية كـ “القمح والشعير والبقوليات"، على الرغم من ارتفاع تكاليف زراعتها وتأخر سنوات إنتاجها التي تزيد عن ثماني سنوات.
حرم ارتفاع أسعار الفستق الحلبي المستهلكين في مناطق سيطرة النظام في سوريا، من شرائه، وذلك بعد أن سجل سعر الكيلو الواحد أكثر من 80 ألف ليرة سورية في حلب و90 ألفاً في دمشق.