مع انهيار قيمتها وتحاشي كثير من السوريين في مناطق سيطرة النظام التعامل بها، باتت كثير من الفئات النقدية السورية خارج الخدمة تماماً، إذ غابت عن تداولات البيع والشراء، مع تشوّه الكثير منها بسبب القوارض والصدأ الناجم عن تخزينها لفترات طويلة.
بحث رئيس مجلس وزراء النظام حسين عرنوس مع محافظ البنك المركزي الإيراني محمد رضا فرزين آلية استخدام العملات المحلية في التبادلات التجارية بين سوريا وإيران.
يتحاشى السوريون في مناطق سيطرة النظام، التعامل في الليرة السورية من فئتي 500 و1000 ليرة، بسبب "ثقل رزمها"، خاصة إذا ما كانت عملية الشراء تتطلب مبالغ كبيرة.