منذ انطلاق الثورة السورية حتى يومنا هذا شكلت مسألة الشرعية الدولية معضلة حقيقية بالنسبة للمعارضة السورية، وذلك بسبب استيلاء النظام السوري على هذه الشرعية
تحدث ماكس فيبر عن ثلاثة أنواع من الشرعية تغطّي أنماط الحكم القديمة والحديثة، وما زال التقسيم الفيبري هو التقسيم الأفضل على الإطلاق فيما يخص أنظمة الحكم.
أرسى البعث فينا ثقافة مفادها: أنه جبّ ما سبقه من مرحلة وصفها بأنها حقبة "انقلابات عسكرية" وأرسى مرحلة يصفها أبواقه على أنها مرحلة استقرار سياسي وأمني في سوريا.
وصف الرئيس المشترك لـ "مجلس سوريا الديمقراطية/ مسد" رياض درار اجتماع موسكو الثلاثي بين وزراء دفاع تركيا وروسيا والنظام السوري، بأنه "يهدد الوجود الأميركي الرافض لشرعية النظام"