كشف تحقيق أجراه موقع "إنترسبت"، استناداً إلى وثائق داخلية من شركة "تويتر"، أن منصة التواصل الاجتماعي عملت سراً مع الجيش الأميركي لتضخيم دعايته في جميع أرجاء الشرق الأوسط، بما في ذلك سوريا.
لم يكن الاجتماع الرباعي المصري الأردني السوري اللبناني ليعقد لولا الموافقة الأميركية. أصبحت هذه المعادلة ثابتة في الدول الأربع، ولكن لا بدّ من النظر إلى ما وراءها..