لم تكن الرواية العربية مجرد تسلية أو ترف، بل كانت وسيلة للتعبير عن الهُوية الثقافية والسياسية والاجتماعية للشعوب العربية؛ ففي طياتها نجد صوت الثائر والمثقف والحالم
تدور الرواية في قرية المسفاة العُمانية، أبطالها من المهمشين. يروي تفاصيلها الراوي العليم، وتعنى بالأسطورة الشعبية وتفاصيل الطبيعة، كما تحتوي على حبكات جانبية كثيرة