قبل سايكس بيكو كان ميل أهالي حوران للجنوب والغرب أكثر منه إلى دمشق، فهناك البحر والبحيرة والبيارات والحقول الخصبة، وامتد جزء من خط الحجاز ليصل بين درعا ومدينة حيفا في فلسطين
قبل الثورة العربية الكبرى 1916، كانت القوات العثمانية في الحجاز موجودة على شكل حاميات متفرقة في المدن الرئيسية ومحطات سكة الحديد الحجازية، ومجموعة متباعدة من المخافر على طول السكة الحيوية التي تنقل السلاح والرجال والمؤن، وكانت هناك حامية عثمانية قوية
بدأت حكومة النظام عمليات هدم مقهى الحجاز التاريخي وسط العاصمة دمشق، ليل أمس الاثنين، ما أثار موجة استنكار وغضب من قبل السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي، لما يشكله المقهى من ذكريات جميلة في وجدانهم.