لا يوجد أي سوري ذَكَر إلا وتعرض لعنف لغوي ومسبات من مختلف الأشكال والأصناف أثناء خدمته الإلزامية في الجيش العربي السوري. وهذا يعني ببساطة أن أكثر من نصف السوريين عاش تجربة التعرض لمسبات وإهانات
من هنا أخطأت الدول العربية بعدم بناء قوتها الخاصة واحتمت بأميركا التي كشفتها في عدة مواضع وعدة بلدان وهو ما جعل أمن الخليج مهدد اليوم والثورة السورية في مهب الريح