ثمانية أشهر من الأخذ والرد والتجاذب بين الأطراف والتيارات، كانت كفيلة بخلق أكبر أزمة داخلية في تاريخ "هيئة تحرير الشام"، ووضع زعيمها "أبو محمد الجولاني" أمام تح
كشفت وسائل إعلام تركية عن مزاعم تعرض لاجئين سوريين وفلسطينيين في مركز للترحيل في ولاية إزمير غربي تركيا، للتعذيب على أيدي قوات الأمن، وذلك على خلفية احتجاجات شهدها المركز عقب رفض إدارته منح نسخ من القرآن الكريم للموقوفين، ما تسبب في إصابتهم بجروح.
دعت الولايات المتحدة الأميركية جميع الدول إلى "احترام مبدأ عدم الإعادة القسرية" للاجئين السوريين، مؤكدة أن النظام السوري "يواصل إخضاع السوريين للانتهاكات وسوء المعاملة".