قررت ألمانيا التوقف عن قبول الأئمة الأجانب الذين ترسلهم تركيا وذلك بالتوافق مع أنقرة، والقيام في المقابل بتدريب رجال دين مسلمين على أراضيها لـ"تشجيع الاندماج".
بعد أكثر من 10 سنوات خارج وطنهم، يظهر اللاجئون السوريون في مصر تفاعلاً اجتماعياً واندماجاً مع المجتمع المضيف، وينسجمون مع عاداته ويقتبسون من تقاليده، خصوصا من أتى منهم صغيرا، وقضى سنوات طفولته ومراهقته في مصر.