قالت منظمة "الإغاثة الإسلامية" الإنسانية البريطانية إن سكان شمال غربي سوريا "يكافحون من أجل البقاء، في ظل معدلات بطالة قياسية، وتزايد نقص الغذاء وسوء التغذية".
حذّرت منظمة "كير" من أن الاستجابة الإنسانية في سوريا "تواجه تحديات حرجة في جميع القطاعات"، مشيرة إلى أنه من المرجح أن يتفاقم نقص التمويل خلال العام الحالي.
حذّرت "لجنة الإنقاذ الدولية" من أن "الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في سوريا تؤدي إلى تفاقم بؤس الصراع"، مشيرة إلى أن "غالبية سكان شمالي سوريا يشترون غذاءهم بالدين،