يعود الفضل الأكبر في اندماج السوريين في مصر عامة إلى طيبة المصريين، وحسن أخلاقهم، وتقبلهم لكل ماهو جديد، بالإضافة إلى دماثة السوريين، واحترامهم للبلد المقيم،
انطلقت "الأكاديمية الذكية" السورية في مدينة الإسكندرية قبل ثلاث سنوات كأول مؤسسة تعليمية للسوريين في مصر، وتزامن انطلاقها مع فرض الحكومات قيود الإغلاق والحركة لتفادي الإصابة بفيروس كوفيد-19 (كورونا).