في الشأن السوري، هناك قضايا كثيرة لم تحصل على حقها بالتناول الأدبي، من بينها قضية "الحَيار"، وإذا صدف ووردت هذه القضية في الأدب السوري فسنجدها على هامش الأحداث
في مهرجان العجيلي للرواية العربية بالرقة، أطلق خيري الذهبي مقولة مدوية قبل أكثر من خمسة عشر عاماً، حين بدأ مداخلته في المؤتمر بالقول: أنا مؤرخ السُنة في الرواية