بدا الأمر وكأن شيئاً لم يكن، إذ في أيار من هذا العام، رحب الرؤساء والقادة العرب بعودة الديكتاتور بشار الأسد إلى حظيرة القمة العربية بعد طول عزلة، واستكملوا المشهد بقبلاتهم الأخوية وأحضانهم الدافئة التي وزعوها عليه، إلى جانب السجادة الحمراء مجازاً الت
اتهمت رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني، أليشيا كيرنز، رئيس النظام السوري بشار الأسد باستخدام الكبتاغون كوسيلة للابتزاز وتحقيق مصالحه، مطالبة بعدم السماح لهذه الحبوب المخدرة بالوصول إلى المملكة المتحدة.