مضى ما يقرب الشهر على الحراك الدبلوماسي الروسي وعودة المشهد السوري للواجهة، الذي كان نتيجة لجولة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى عواصم الخليج العربي.
قالت وزارة الخارجية القطرية إن الدوحة تدعم أي جهود بناءة للأمم المتحدة تهدف إلى تسوية سياسية في سوريا، بما فيها نشاطات المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون.