كثفت إيران خلال شهر آذار الجاري من حراكها ونشاطها السياسي والأمني لحماية مكتسباتها في لبنان والعراق وسوريا، وسط حالة من القلق لدى صناع القرار في طهران من احتمال
شدد سفير إيران لدى النظام السوري، حسين أكبري، أن بلاده "حاضرة بقوة في سوريا ولن تنسحب أبداً"، مؤكداً أن العلاقة بين الجانبين "مبنية على أساس المبادئ وليس المصال
قرعت طهران باب غرفة المفاوضات بقوة عندما قتلت 3 جنود أميركيين يوم الأحد الفائت في قاعدة "البرج 22" شمال شرقي الأردن، في توقيت لم يكن عبثياً، لتعزيز الأصوات..
تعبر الصواريخ الإيرانية نهر الفرات ليل الخميس الماضي لتضرب القواعد الأميركية وتقتل متعاقداً وتجرح آخر وخمسة جنود، وتختبر ردة فعل إدارة بايدن ووزير الدفاع لويد أوستن، فيكون الرد ضمن المتوقع أو أقل، فتعاود ميليشيات الحرس الثوري قصف القاعدتين..