على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية، تركزت تصريحات مسؤولي النظام السوري حول عدم جدوى آلية الدعم الحكومي، مؤكدين في مناسبات مختلفة أن الآلية الحالية ليست "فعالة"، و
أفادت صحيفة مقرّبة من النظام السوري، بأنّ عشرات الموظّفين أعربوا عن غضبهم، احتجاجاً على تأجيل "سلفة/ قرض العيد" الذي أعلن عنه مصرف "الوطنية للتمويل الأصغر"..
في الوقت الذي تعاني فيه سوريا من أزمات متعددة ذهبت أولويات أسماء الأسد لتعزيز ثروتها الشخصية ورفاهيتها وتعبئة خزائن ملابسها وتسوق الأحذية واللوحات الفنية.