أدى نقص المازوت وانقطاع الكهرباء المستمر بالإضافة لعوامل أخرى إلى عزوف العديد من مزارعي التفاح في ريف دمشق عن الزراعة، الأمر الذي ينذر بانخفاض إنتاج مادة التفاح لهذا الموسم.
عادت عمليات استخراج المحروقات من مادة البلاستيك من جديد إلى الغوطة الشرقية في ريف دمشق بعد سيطرة قوات النظام عليها عام 2018 بسبب فقدانها وغلاء أسعارها.
مزارعو بلدة سرغايا في ريف دمشق الغربي يتلفون قرابة 120 طناً مِن التفاح المُعدّ للتصدير خارج سوريا، وذلك جرّاء انقطاع التيار الكهربائي بشكل كامل عن المنطقة لـ عدة أيام..