رأت منظمة "الأرشيف السوري" أن الغارات الروسية التي استهدفت محطات للمياه ومداجن في ريف إدلب مطلع كانون الثاني الماضي، كانت تهدف إلى "طرد النازحين"، مشيرة إلى أنها "قد ترقى لجريمة حرب".
كشف لاجئ سوري يدعى محمد الضاهر عن تعرّضه لاعتداءات متكررة من قبل أحد الأشخاص، وبطرق مختلفة، كان آخرها تخريب مزرعته الواقعة شمال شرقي مقاطعة كالغاري الكندية.