يقول تقرير لـ برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز العمليات الانتقالية الدستورية إن الإحباط المتنامي نتيجة الفساد في سوريا كان أحد الأسباب الكامنة وراء الثورة السورية عام 2011
هناك صراع بين أمراء الحرب داخل النظام على تجارة النفط، وخاصة بين رجل الأعمال حسام قاطرجي الذي ينقل النفط من مناطق الوجود الأميركي شرقي سوريا، وأسماء الأسد
ارتفعت أسعار وأجور تركيب منظومات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، في ظل أزمة المحروقات التي تعيشها سوريا وشلل جميع القطاعات الإنتاجية والتجارية، حيث لم تعد المولدات التقليدية العاملة على البنزين أو المازوت مجدية لعدم توفر المواد الأساسية التي تعمل
شهدت مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي خلال اليومين الماضيين خلافات بين ميليشيا "الدفاع الوطني" وميليشيا "القاطرجي" بسبب نفط مهرب من مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد).