الحديث عن المعارك الكبرى التي خاضها أبطال الجيش الحر، ليس مجرد تغني بالماضي، أو نبش في الدفاتر العتيقة بحثاً من مجد تليد، كما يدعي البعض، بل إحياء لبطولات مازالت مستمرة، وماثلة أمامنا
أقدمت الشرطة العسكرية الروسية وقوات الأسد على نبش قبور أجانب يحملون الجنسية الروسية كانوا قد قتلوا في وقت سابق، ودفنوا في مقبرة "الشهداء" بمدينة عندان بريف حلب الشمالي، أمس الأربعاء.